ناقش عمداء كليات العلوم التربوية في الجامعات الأردنية برئاسة نائب رئيس جامعة آل البيت لشؤون الكليات الإنسانية الدكتور ناصر خوالدة إمكانية إعادة فتح تخصص معلم صف للمرحلة المتوسطة في تخصص الرياضيات والعلوم واللغة الانجليزية.
وبين الخوالدة أن كلية التربية ازدهرت في فترة من الفترات واستقطبت السوق المحلية والعربية من خلال كوادرها المتميزة.
وأشار إلى ضرورة إعادة الاهتمام لكلية التربية لافتا الى ان من طرحوا اغلاق هذا التخصص ليس لهم أي علاقة أو معرفة بالموضوع.
ووعرضت عميد كلية العلوم التربوية في جامعة آل البيت الدكتورة عواطف أبو الشعر الخطط المقترحة لبرنامج معلم المرحلة المتوسطة في مجالات العلوم والرياضيات والتاريخ واللغة الانجليزية والعربية, مشيرة إلى ضرورة العمل كفريق متكامل يعمل ويخطط ويرتب للوصول إلى الأهداف المرجوة .
وساق عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الحسين بن طلال الدكتور طلال الزعبي المبررات التي تدعم الحاجة إلى استحداث معلمين للمرحلة المتوسطة في تخصصات اللغة الانجليزية والرياضيات والعلوم وحاجة وزارة التربية والتعليم السنوية إلى ما يزيد عن خمسة آلاف معلم من بينهم مختصون في هذه المرحلة, ووجود نقص لدى وزارة التربية والتعليم في معلمي عدد من المباحث الدراسية للمرحلة الثانوية, وطبيعة المرحلة النمائية (المراهقة) التي يمر بها طلبة المرحلة, بالإضافة إلى وجود برامج لإعداد المعلمين في كثير من البلدان من بينها الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد عميد كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة الدكتور عوني شاهين ضرورة الاتصال بوزارة التربية والتعليم للخروج بنتائج وتوصيات تعلق بهذه التخصصات .
وبين الخوالدة أن كلية التربية ازدهرت في فترة من الفترات واستقطبت السوق المحلية والعربية من خلال كوادرها المتميزة.
وأشار إلى ضرورة إعادة الاهتمام لكلية التربية لافتا الى ان من طرحوا اغلاق هذا التخصص ليس لهم أي علاقة أو معرفة بالموضوع.
ووعرضت عميد كلية العلوم التربوية في جامعة آل البيت الدكتورة عواطف أبو الشعر الخطط المقترحة لبرنامج معلم المرحلة المتوسطة في مجالات العلوم والرياضيات والتاريخ واللغة الانجليزية والعربية, مشيرة إلى ضرورة العمل كفريق متكامل يعمل ويخطط ويرتب للوصول إلى الأهداف المرجوة .
وساق عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الحسين بن طلال الدكتور طلال الزعبي المبررات التي تدعم الحاجة إلى استحداث معلمين للمرحلة المتوسطة في تخصصات اللغة الانجليزية والرياضيات والعلوم وحاجة وزارة التربية والتعليم السنوية إلى ما يزيد عن خمسة آلاف معلم من بينهم مختصون في هذه المرحلة, ووجود نقص لدى وزارة التربية والتعليم في معلمي عدد من المباحث الدراسية للمرحلة الثانوية, وطبيعة المرحلة النمائية (المراهقة) التي يمر بها طلبة المرحلة, بالإضافة إلى وجود برامج لإعداد المعلمين في كثير من البلدان من بينها الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد عميد كلية العلوم التربوية في جامعة مؤتة الدكتور عوني شاهين ضرورة الاتصال بوزارة التربية والتعليم للخروج بنتائج وتوصيات تعلق بهذه التخصصات .