مجلس أمناء جامعة ال البيت يحدد الخصم للطلبة المعاقين ورسوم أبناء العاملين
جدد مجلس أمناء جامعة ال البيت، في جلسته عقدها الخميس الماضي، برئاسة العين فايز الطراونة، لرئيس الجامعة د. نبيل شواقفة حتى نيسان من العام 2012، الفترة المتبقية له. وحدد المجلس تحديد نسبة الخصم في الرسوم الجامعية لطلبة الجامعة ذوي الاحتياجات الخاصة وفق المرجعية المعتمدة للتقارير الطبية والموافقة على تحديد رسوم الساعات المعتمدة لأبناء العاملين في الجامعات الرسمية المسجلين في الجامعة في ضوء الشروط الواردة بقرار مجلس التعليم العالي. وانتخب المجلس الدكتور عبد الله عويدات نائبا لرئيس مجلس الأمناء.
وقرر المجلس عدم اشتراط على الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، ضرورة أرفاق تقرير من وزارة التنمية الاجتماعية يفيد بأنه يحتاج الى مساعدة، من اجل حصوله على الخصم.
وناقش المجلس العديد من القضايا المتعلقة بالجامعة، من بينها استحداث برامج وتخصصات جديدة في الجامعة.
من جهته قال الدكتور الطراونة أن الدور المناط بالمجلس سيعزز الاستقلالية للجامعة نحو تنفيذ التوجهات الملكية للنهوض بمستوى أدائها من خلال التقييم المتواصل ورسم السياسات والتواصل والانفتاح، وبما يعود بالفائدة على الجامعة بمختلف جوانبها الأكاديمية والإدارية والخدمة التعليمية الجامعية.
وأكد الدكتور الطراونة ان مجلس الأمناء سيكون مساندا رئيسيا لإدارة الجامعة لضمان استمرارية المحافظة على استقلالية الجامعة و داعما لها بمختلف الوسائل والإمكانات المتوفرة لتمكينها من تنفيذ السياسات و الخطط الحالية و المستقبلية والتي من شانها النهوض بالجامعة ووضعها على خريطة الجامعات المتميزة
وقرر المجلس عدم اشتراط على الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، ضرورة أرفاق تقرير من وزارة التنمية الاجتماعية يفيد بأنه يحتاج الى مساعدة، من اجل حصوله على الخصم.
وناقش المجلس العديد من القضايا المتعلقة بالجامعة، من بينها استحداث برامج وتخصصات جديدة في الجامعة.
من جهته قال الدكتور الطراونة أن الدور المناط بالمجلس سيعزز الاستقلالية للجامعة نحو تنفيذ التوجهات الملكية للنهوض بمستوى أدائها من خلال التقييم المتواصل ورسم السياسات والتواصل والانفتاح، وبما يعود بالفائدة على الجامعة بمختلف جوانبها الأكاديمية والإدارية والخدمة التعليمية الجامعية.
وأكد الدكتور الطراونة ان مجلس الأمناء سيكون مساندا رئيسيا لإدارة الجامعة لضمان استمرارية المحافظة على استقلالية الجامعة و داعما لها بمختلف الوسائل والإمكانات المتوفرة لتمكينها من تنفيذ السياسات و الخطط الحالية و المستقبلية والتي من شانها النهوض بالجامعة ووضعها على خريطة الجامعات المتميزة