تقوم الشركة الأردنية لتزويد الخدمات الخلوية "فاست لينك" بشق طريقها رويدًا رويدًا كشركة مبدعة، عصرية ومهمة في المنطقة. وكانت الشركة قد أنشئت عام 1995، وهي تعتبر شركة صغيرة نسبيًا، إذ إن لها مليون زبون فقط.
مع ذلك، سجلت "فاست لينك" خلال سنوات نشاطها الثماني عدة علامات مثيرة للانطباع، ما يميزها جميعًا هو الريادة، حيث تملك شركة الهواتف الخلوية الأردنية ترسانة تضم الهواتف والخدمات الأكثر تقدمًا في العالم. وفي عام 2000، كانت شركة "فاست لينك" أول شركة في الشرق الأوسط تعرض خدمات "WAP".
وفي بداية العام 2002، افتتحت الشركة، ولأول مرة في الأردن، شبكة تجارية تعتمد تقنية "GPRS" لشركة "موتورولا". وبعد عدة أشهر، أصبحت "فاست لينك" أول شركة خلوية في الشرق الأوسط تمد شبكة "MMS"، لنقل رسائل مولتيميديا بين الهواتف، بينما يباع في إسرائيل اليوم أقل من خمسة أجهزة هاتف تدعم الرسائل التي تنقل بالصور.
بالإضافة إلى ذلك، فإن لدى الأردنيين 13 جهاز "MMS"، وخدمة تنقل تتيح إرسال رسائل مقرونة بالصور بين أجهزة مختلفة، وحتى إلى دول أخرى في المنطقة (الكويت مثلاً). وتقدمت شركة "فاست لينك" خطوة أخرى إلى الأمام في شهر آذار/مارس، عندما بدأت بتقديم خدمات "MMS" مطوَّرة، لا تتيح لمستخدميها إرسال الصور والصوت فحسب، وإنما ملفات فيديو أيضًا.
نقلا عن صحيفة يديعوت.
مع ذلك، سجلت "فاست لينك" خلال سنوات نشاطها الثماني عدة علامات مثيرة للانطباع، ما يميزها جميعًا هو الريادة، حيث تملك شركة الهواتف الخلوية الأردنية ترسانة تضم الهواتف والخدمات الأكثر تقدمًا في العالم. وفي عام 2000، كانت شركة "فاست لينك" أول شركة في الشرق الأوسط تعرض خدمات "WAP".
وفي بداية العام 2002، افتتحت الشركة، ولأول مرة في الأردن، شبكة تجارية تعتمد تقنية "GPRS" لشركة "موتورولا". وبعد عدة أشهر، أصبحت "فاست لينك" أول شركة خلوية في الشرق الأوسط تمد شبكة "MMS"، لنقل رسائل مولتيميديا بين الهواتف، بينما يباع في إسرائيل اليوم أقل من خمسة أجهزة هاتف تدعم الرسائل التي تنقل بالصور.
بالإضافة إلى ذلك، فإن لدى الأردنيين 13 جهاز "MMS"، وخدمة تنقل تتيح إرسال رسائل مقرونة بالصور بين أجهزة مختلفة، وحتى إلى دول أخرى في المنطقة (الكويت مثلاً). وتقدمت شركة "فاست لينك" خطوة أخرى إلى الأمام في شهر آذار/مارس، عندما بدأت بتقديم خدمات "MMS" مطوَّرة، لا تتيح لمستخدميها إرسال الصور والصوت فحسب، وإنما ملفات فيديو أيضًا.
نقلا عن صحيفة يديعوت.