لا أستطيع أن أخفي شوقي الكبير
ستفضحني عيناي المخضرتان بصورتها،
فكل شيء واضح؛
ذهني الشريد إلى موطئ قلبها،
ونبضي الرشيق كالوتر في الكمنجات،
ودقات قلبي،
كل واحدة
كالموشح تعبق بالذكريات..
وهذه الخواطر التي تكتبني حنينا إليها،
والعيون التي أحفرها على جذوع النخل،
أشم رائحتها الأقحوانية تفوح من داخلي،
وأسمع صوتها في موسيقا الناي..
صورتها لوحة سرمدية في عالمي..
أراها، دائما، حولي في الحدائق، على العشب الندي؛
في إشارات المرور، و السماء،
و في حبات المطر،
يرسم ملامحها قوس قزح،
و على الجبال، أراها.
و في أحلامي
تطل بهيئة ملك..
ثم تظللني بعبيرها، لأصحو..
فيتمرد الحنين في داخلي
وأعود،
لأكتب شعرا من جديد
ستفضحني عيناي المخضرتان بصورتها،
فكل شيء واضح؛
ذهني الشريد إلى موطئ قلبها،
ونبضي الرشيق كالوتر في الكمنجات،
ودقات قلبي،
كل واحدة
كالموشح تعبق بالذكريات..
وهذه الخواطر التي تكتبني حنينا إليها،
والعيون التي أحفرها على جذوع النخل،
أشم رائحتها الأقحوانية تفوح من داخلي،
وأسمع صوتها في موسيقا الناي..
صورتها لوحة سرمدية في عالمي..
أراها، دائما، حولي في الحدائق، على العشب الندي؛
في إشارات المرور، و السماء،
و في حبات المطر،
يرسم ملامحها قوس قزح،
و على الجبال، أراها.
و في أحلامي
تطل بهيئة ملك..
ثم تظللني بعبيرها، لأصحو..
فيتمرد الحنين في داخلي
وأعود،
لأكتب شعرا من جديد