سماحة الشيخ الدكتور نوح علي سلمان القضاه
* الاسم: نوح علي سلمان القضاة
* مكان وتاريخ الميلاد: عين جنة/ عجلون- 1939م
* الحالة الاجتماعية: متزوج
المؤهلات العلمية:
1. الثانوية الشرعية من دمشق، 1960م.
2. بكالوريوس شريعة، جامعة دمشق، 1965م.
3. ماجستير فقه مقارن، جامعة الأزهر، 1980م.
4. دكتوراه فقه مقارن، جامعة الإمام محمد بن سعود، الرياض، 1986م.
ولد في بلدة عين جنا في اسرة علمية معروفة وتعتبر عشيرته (القضاه) من أكثر العشائر الاردنية شهرة و خصوصا في مجال العلم الشرعي و الديني في الأردن و في المناصب السياسية ،استاذ جامعي في الشريعة الاسلامية-دكتوراة ، كان قاضي قضاة الاردن ، ومفتي الجيش الاردني ،عمل سفيرا للاردن في إيران ، ومستشار وزير العدل الاماراتي ، ثم هو الان مفتي عام الأردن . عرف بمواقفه في الخطابة في مسجدي الجامعة الاردنية بعمان وجامعة اليرموك باربد. له اثر كبير في نفوس اهله ووطنه ولدى طلاب العلم لديه . له مؤلفات طيبة منها : المختصر المفيد شرح جوهرة التوحيد ، قضاء العبادات والنيابة فيها ، ابراء الذمة من حقوق العباد ، لم تغب شمسنا بعد . جزاه الله خيرا ووفقه لما يحب ويرضى,
قلّ أن تجد شخصية مرجعية إسلامية في الأردن تحظى بثقة الناس مثل الشيخ الدكتور نوح سلمان القضاة. فالرجل كسب قلوب الناس وثقتهم من خلال القدوة العملية في المؤسسات التي بناها أو عمل فيها. ظل يُنظر إليه عالما عاملا بعيدا عن الخلافات السياسية أو المذهبية، يحبه الرسميون والمعارضون على السواء.
عُرف الشيخ نوح من خلال عمله مفتيا للقوات المسلحة، وفي غضون عمله تمكن من تحويل الإفتاء إلى مؤسسة منضبطة تعمل بكفاية حتى اليوم. وترك وراءه إرثا مايزال فاعلا ومنتشرا داخل مؤسسات الدولة والمجتمع. وما نجاحه إلا لأن عمله لله لا لسلطة ولا لجاه، نحسبه كذلك والله حسيبه، عندما تقاعد من القوات المسلحة عمل قاضيا للقضاة وسفيرا في طهران، وظل هو هو لم يتغير حتى بعد أن ترك العمل الرسمي.
صحيح أن للشيخ نوح درجة علمية وخبرة واسعة في مواقع مهمة، غير أن ذلك كله لا يصنع مفتيا. الأهم من ذلك هو "القبول" وهي خصلة غير مكتسبة يهبها الله لعباده. وهذا ما ظل الأردنيون يفتقدونه في كثير ممن يتصدرون المنابر ويتبوأون المواقع الرسمية.
----------------------------
جانب من خطب سماحه الشخ نوح القضاة **
خطبة 14/4/2007
خطبة 21/4/2007
خطبة 18/5/2007
خطبة 25/5/2007 _ معركة مؤتة
خطبة 20/7/2007 _ الرحمن الرحيم
خطبة 3/8/2007 _ ثم اليه ترجعون
* الاسم: نوح علي سلمان القضاة
* مكان وتاريخ الميلاد: عين جنة/ عجلون- 1939م
* الحالة الاجتماعية: متزوج
المؤهلات العلمية:
1. الثانوية الشرعية من دمشق، 1960م.
2. بكالوريوس شريعة، جامعة دمشق، 1965م.
3. ماجستير فقه مقارن، جامعة الأزهر، 1980م.
4. دكتوراه فقه مقارن، جامعة الإمام محمد بن سعود، الرياض، 1986م.
ولد في بلدة عين جنا في اسرة علمية معروفة وتعتبر عشيرته (القضاه) من أكثر العشائر الاردنية شهرة و خصوصا في مجال العلم الشرعي و الديني في الأردن و في المناصب السياسية ،استاذ جامعي في الشريعة الاسلامية-دكتوراة ، كان قاضي قضاة الاردن ، ومفتي الجيش الاردني ،عمل سفيرا للاردن في إيران ، ومستشار وزير العدل الاماراتي ، ثم هو الان مفتي عام الأردن . عرف بمواقفه في الخطابة في مسجدي الجامعة الاردنية بعمان وجامعة اليرموك باربد. له اثر كبير في نفوس اهله ووطنه ولدى طلاب العلم لديه . له مؤلفات طيبة منها : المختصر المفيد شرح جوهرة التوحيد ، قضاء العبادات والنيابة فيها ، ابراء الذمة من حقوق العباد ، لم تغب شمسنا بعد . جزاه الله خيرا ووفقه لما يحب ويرضى,
قلّ أن تجد شخصية مرجعية إسلامية في الأردن تحظى بثقة الناس مثل الشيخ الدكتور نوح سلمان القضاة. فالرجل كسب قلوب الناس وثقتهم من خلال القدوة العملية في المؤسسات التي بناها أو عمل فيها. ظل يُنظر إليه عالما عاملا بعيدا عن الخلافات السياسية أو المذهبية، يحبه الرسميون والمعارضون على السواء.
عُرف الشيخ نوح من خلال عمله مفتيا للقوات المسلحة، وفي غضون عمله تمكن من تحويل الإفتاء إلى مؤسسة منضبطة تعمل بكفاية حتى اليوم. وترك وراءه إرثا مايزال فاعلا ومنتشرا داخل مؤسسات الدولة والمجتمع. وما نجاحه إلا لأن عمله لله لا لسلطة ولا لجاه، نحسبه كذلك والله حسيبه، عندما تقاعد من القوات المسلحة عمل قاضيا للقضاة وسفيرا في طهران، وظل هو هو لم يتغير حتى بعد أن ترك العمل الرسمي.
صحيح أن للشيخ نوح درجة علمية وخبرة واسعة في مواقع مهمة، غير أن ذلك كله لا يصنع مفتيا. الأهم من ذلك هو "القبول" وهي خصلة غير مكتسبة يهبها الله لعباده. وهذا ما ظل الأردنيون يفتقدونه في كثير ممن يتصدرون المنابر ويتبوأون المواقع الرسمية.
----------------------------
جانب من خطب سماحه الشخ نوح القضاة **
خطبة 14/4/2007
خطبة 21/4/2007
خطبة 18/5/2007
خطبة 25/5/2007 _ معركة مؤتة
خطبة 20/7/2007 _ الرحمن الرحيم
خطبة 3/8/2007 _ ثم اليه ترجعون