تعاتبــت انا وقلــبي وكان السبب انتى..
كتبتكى حرفاً ومعني..
عشقتكى حرفاً بكتابي..
وسميتكى اعز الناس..
هويتكى اجمل اوطاني..
ولكى وحدكى..
ارتحت لكى من دون الناس..
ولكى صادق الاحساس ...
حواليكى القلوب كثار..
حواليكى بانتظار...
حواليكى الحب والغدر يتنازعون علي قلبكى..
لكن قلبي اصدقهم...
ولو عانيت..
ولو قاسيت...
بتلقاني انا اقربهم...
اضم ايديكى بحناني ..
اتوه..
اضيع..
وفي صدركى بتلقاني...
باكون نبضه انا بقلبكى..
بأحمل همي وهمكى..
ابعثها اليوم وفي كل حين..
والحين اكتب معاناتي...
وكتبتها هنا بما فيها من مشاعري كي تعلمى..
بأنني لا زلت اخبئ لكى الكثير من انفاس إحساسي بكى..
فهل اكتبها بقلمى ٍ ومدادى ؟
ام اسطرها حسا ً وشعور؟
او انقشها بمعالم قلبي..
او اصمت واضع دمعتي علي خدي..
وحزني علي معالم الزمان..
غرستى في وريدي سكرة ..
وفي شرياني لذة اللقاء ..
اخاف حتى من نفسي ..
اخاف ان اتكلم...
ان اصرخ..
فافضل الصمت مرة اخري ...
واصبر علي لقاء الحبيب مهما طال الزمن او قصر..
سأسالكى سوال واحدً وانتظر منكى الاجابه ..
هـل انتظرتى ... هـل عرفتى الشوق .. هـل احسستى بالصبـر..
فان قلتى صبرك ماله حدود فان صبرى افاق الحدود..
لا تعاتـبى وتعـذبينى ..
لا تقــولى عـــزونـى ووسـونـى ...
فعزائي هو بعدى عن احضانكى..
ومواستى هى ان اكون بين شفاكى..
فليتنى اقتصــر المسافـات والحــدود..
لادخل قلعتكى..
فانظـر جراتـكى..
واستمتع بابتساماتكى وجنانكى..
واختلط برحيق الورد بحنانكى...
واستقطف من فمكى عذب كلماتكى..
لا تـذوق منـه شهــد تعبيــراتـكى...
فلو نسينا تلك اللحظات..
فكيف ننسى تلك التضحيات..
ولو نسينا تلك التضحيات..
فكيف ننسى حرارة القبلات..
عزيزتي وحبيبتي ...
فانكى حركتنى من سكونى الى شجونى..
اثـارت كلمـاتـكى بى الحنين..
واشعلـتى بـى الحــب الدفيـن..
وجعـلتى منـى رقــه الياسميـن..
وافقـتى بـى الشـوق والانيــن..
فحركتى قلمى لهمسكى ..
ومداعبتكى وشقاوتكى..
فاعذرينى بكلماتي فانها مجرد كتابات..
نقشتها بجدار الزمن..
فقلبي قلباً عاشق ..
وبصدري ونين للقاء الغائب..
أسالكى ...؟؟
وانتظر اجاباتكى ..
كتبتكى حرفاً ومعني..
عشقتكى حرفاً بكتابي..
وسميتكى اعز الناس..
هويتكى اجمل اوطاني..
ولكى وحدكى..
ارتحت لكى من دون الناس..
ولكى صادق الاحساس ...
حواليكى القلوب كثار..
حواليكى بانتظار...
حواليكى الحب والغدر يتنازعون علي قلبكى..
لكن قلبي اصدقهم...
ولو عانيت..
ولو قاسيت...
بتلقاني انا اقربهم...
اضم ايديكى بحناني ..
اتوه..
اضيع..
وفي صدركى بتلقاني...
باكون نبضه انا بقلبكى..
بأحمل همي وهمكى..
ابعثها اليوم وفي كل حين..
والحين اكتب معاناتي...
وكتبتها هنا بما فيها من مشاعري كي تعلمى..
بأنني لا زلت اخبئ لكى الكثير من انفاس إحساسي بكى..
فهل اكتبها بقلمى ٍ ومدادى ؟
ام اسطرها حسا ً وشعور؟
او انقشها بمعالم قلبي..
او اصمت واضع دمعتي علي خدي..
وحزني علي معالم الزمان..
غرستى في وريدي سكرة ..
وفي شرياني لذة اللقاء ..
اخاف حتى من نفسي ..
اخاف ان اتكلم...
ان اصرخ..
فافضل الصمت مرة اخري ...
واصبر علي لقاء الحبيب مهما طال الزمن او قصر..
سأسالكى سوال واحدً وانتظر منكى الاجابه ..
هـل انتظرتى ... هـل عرفتى الشوق .. هـل احسستى بالصبـر..
فان قلتى صبرك ماله حدود فان صبرى افاق الحدود..
لا تعاتـبى وتعـذبينى ..
لا تقــولى عـــزونـى ووسـونـى ...
فعزائي هو بعدى عن احضانكى..
ومواستى هى ان اكون بين شفاكى..
فليتنى اقتصــر المسافـات والحــدود..
لادخل قلعتكى..
فانظـر جراتـكى..
واستمتع بابتساماتكى وجنانكى..
واختلط برحيق الورد بحنانكى...
واستقطف من فمكى عذب كلماتكى..
لا تـذوق منـه شهــد تعبيــراتـكى...
فلو نسينا تلك اللحظات..
فكيف ننسى تلك التضحيات..
ولو نسينا تلك التضحيات..
فكيف ننسى حرارة القبلات..
عزيزتي وحبيبتي ...
فانكى حركتنى من سكونى الى شجونى..
اثـارت كلمـاتـكى بى الحنين..
واشعلـتى بـى الحــب الدفيـن..
وجعـلتى منـى رقــه الياسميـن..
وافقـتى بـى الشـوق والانيــن..
فحركتى قلمى لهمسكى ..
ومداعبتكى وشقاوتكى..
فاعذرينى بكلماتي فانها مجرد كتابات..
نقشتها بجدار الزمن..
فقلبي قلباً عاشق ..
وبصدري ونين للقاء الغائب..
أسالكى ...؟؟
وانتظر اجاباتكى ..