لم
تغذية rss
أفضل 20عضو
أفضل اعضاء اليوم
جديد المواضيع
مشـــــاركاتي
قوانين المنتدى
قائمة أصـدقائي
من طرف :: نبض الوطن ـ إسلام علوى
.jpg)
من شراء للذمم والضمائر وترويج الشائعات والاكاذيب ومشاريع البر والاحسان الي حضن السلطه هذا هو حال رجل الفساد الذي دخل علي المصريين مرتدياً عباءة التقوي والاحسان انه منصور عامر رجل الاعمال الملياردير المصري صاحب المشاريع العملاقه الذي صعد بها علي أكتاف المصريين واحتمي بالسلطة التي غمرها بالمال من أجل أن ينجو بنفسه من المساءله والحساب في دوله غاب فيها القانون وأصبح فى خبر كان.
ففي الدولة التي يموت ابنائها من البرد والجوع والمرض والفقر نري رجال تزداد مليارتهم ويتمتعون بخير هذه البلد الذين يصعدون علي جثث الغلابة ، فمنصور عامر هو أحد هؤلاء المفسدين الذين دهسوا احلام الفقراء بنظرات القتل وسهام الغدر
فحسب التقرير المطول الذى نشرته صحيفة الموجز على لسان رئيس تحريرها ، حينما أعلن منصور عامر بانه سوف يتبرع بثلث ثروته كوقف خيري لم يكن ذلك الا "شو" للاستهلاك الاعلامي وايضا عندما قرر التبرع بمبلغ 304 مليون جنية لقري القليوبيه فوجئنا بأن ذلك ماهو الا ضحك علي فقراء المصريين , ولكن السؤال الأهم :اين ذهبت أموال هذا الرجل الذي قرر مساندة الفقراء والبسطاء الاجابة بكل بساطة قرر منصور عامر ان يضع جميع امواله تحت تصرف جماعه الاخوان ومن قبله الحزب الوطني المنحل وذلك لكسب رضاء السلطة الحاكمه ايا كانت لونها فمنصور عامر أجاد التلون والاحتماء بكل عصر , بل ايضا نجح في كسب الرضا لدرجه ان كل ملفاته تم اغلاقها في عهد الجماعة "المحظورة" حيث قرر عامر ان يقدم كل اشكال الدعم لنظام المعزول من أموال الوقف الخيري وإستضافة أعضاء الاخوان في منتجعاته .
ان قصص وحكايات هذا الرجل لا تنتهي حيث سيظل لغزا محيراً الي ان يتم فتح ملفه امام النائب العام الذي مايزال صامتا امام فساد هذا الرجل ،، في دوله يطبق فيها القانون علي الفقراء ويطارد قانونها الباعه الجائلين ويترك أباطرة الفساد الذين يعيثون في الارض فسادا مازال القانون يواري سوءاتهم وفضائحهم التي اضاعت احلام الفقراء.
وجاء فى تقرير صحيفة الموجز أن منصور عامر تورط مع اللواء محمد منير احمد صالح حينما قامت هيئه المجتمعات العمرانيه بتخصيص 765 فدانا بالقاهرة الجديدة وذلك بغرض اقامة مشروع سكني لضباط الشرطة وتم تحديد مبلغ 100 جنيها للمتر ولكن تم بيع هذه الارض لصالح منصور عامر باسعار تتراوح مابين 1850جنيها للمتر و1100 للمتر الواحد وقامت منصور عامر بطرح اكتتاب بتقييم من شركاته بسعر اعلي بكثير من قيمتها حيث جمع مايقرب من مليار و200 مليون جنيها في حين ان قيمتها العادله تقترب من 150 مليون جنيها برغم ذلك لم يسدد أي ضرائب علي هذه الارباح الطائله والسبب فى ذلك يرجع الى ان هذه الارض تتمتع باعفاء ضريبي حتي 2017
ما جاء في صحيفه الموجز من معلومات صادمة تشيب لها الابدان وتقشعر منها الجلود فكيف لمثل ذلك الرجل الذي ارتمي في حماية لجنه السياسات بقيادة جمال مبارك ثم ارتمى بعد ذلك في احضان حسن مالك وخيرت الشاطر وأجاد لعبة تقبيل ايادي مرشد الاخوان مهدي عاكف .
منصور عامر الذي سرق اموال البسطاء من شراء الاراضي بأبخس الأسعار وبيعها بالاسعار خيالية وتدمير احلام المصريين الذين كانوا يأملوا الخير في وطنهم الذين ضحوا بدمائهم من اجله ومازال هذا الرجل يمشي علي دماء الابرياء فمن تجارة في كتاب الله ومدارس وهمية للفقراء وتجارة بالام واوجاع المرضي ببناء المستشفيات لهم وايضا مساندة اقتصاد مصر فكل هذه مشاريع وهمية لم ولن تتحقق علي ارض الواقع , ماذكرته صحيفه الموجز عن اصدار الكتاب الذي سوف يصدر خلال الايام القادمه سوف يحمل ويكشف مفاجات ضخمه تكشف حقيقة هذا الرجل.
من شراء للذمم والضمائر وترويج الشائعات والاكاذيب ومشاريع البر والاحسان الي حضن السلطه هذا هو حال رجل الفساد الذي دخل علي المصريين مرتدياً عباءة التقوي والاحسان انه منصور عامر رجل الاعمال الملياردير المصري صاحب المشاريع العملاقه الذي صعد بها علي أكتاف المصريين واحتمي بالسلطة التي غمرها بالمال من أجل أن ينجو بنفسه من المساءله والحساب في دوله غاب فيها القانون وأصبح فى خبر كان.
ففي الدولة التي يموت ابنائها من البرد والجوع والمرض والفقر نري رجال تزداد مليارتهم ويتمتعون بخير هذه البلد الذين يصعدون علي جثث الغلابة ، فمنصور عامر هو أحد هؤلاء المفسدين الذين دهسوا احلام الفقراء بنظرات القتل وسهام الغدر
فحسب التقرير المطول الذى نشرته صحيفة الموجز على لسان رئيس تحريرها ، حينما أعلن منصور عامر بانه سوف يتبرع بثلث ثروته كوقف خيري لم يكن ذلك الا "شو" للاستهلاك الاعلامي وايضا عندما قرر التبرع بمبلغ 304 مليون جنية لقري القليوبيه فوجئنا بأن ذلك ماهو الا ضحك علي فقراء المصريين , ولكن السؤال الأهم :اين ذهبت أموال هذا الرجل الذي قرر مساندة الفقراء والبسطاء الاجابة بكل بساطة قرر منصور عامر ان يضع جميع امواله تحت تصرف جماعه الاخوان ومن قبله الحزب الوطني المنحل وذلك لكسب رضاء السلطة الحاكمه ايا كانت لونها فمنصور عامر أجاد التلون والاحتماء بكل عصر , بل ايضا نجح في كسب الرضا لدرجه ان كل ملفاته تم اغلاقها في عهد الجماعة "المحظورة" حيث قرر عامر ان يقدم كل اشكال الدعم لنظام المعزول من أموال الوقف الخيري وإستضافة أعضاء الاخوان في منتجعاته .
ان قصص وحكايات هذا الرجل لا تنتهي حيث سيظل لغزا محيراً الي ان يتم فتح ملفه امام النائب العام الذي مايزال صامتا امام فساد هذا الرجل ،، في دوله يطبق فيها القانون علي الفقراء ويطارد قانونها الباعه الجائلين ويترك أباطرة الفساد الذين يعيثون في الارض فسادا مازال القانون يواري سوءاتهم وفضائحهم التي اضاعت احلام الفقراء.
وجاء فى تقرير صحيفة الموجز أن منصور عامر تورط مع اللواء محمد منير احمد صالح حينما قامت هيئه المجتمعات العمرانيه بتخصيص 765 فدانا بالقاهرة الجديدة وذلك بغرض اقامة مشروع سكني لضباط الشرطة وتم تحديد مبلغ 100 جنيها للمتر ولكن تم بيع هذه الارض لصالح منصور عامر باسعار تتراوح مابين 1850جنيها للمتر و1100 للمتر الواحد وقامت منصور عامر بطرح اكتتاب بتقييم من شركاته بسعر اعلي بكثير من قيمتها حيث جمع مايقرب من مليار و200 مليون جنيها في حين ان قيمتها العادله تقترب من 150 مليون جنيها برغم ذلك لم يسدد أي ضرائب علي هذه الارباح الطائله والسبب فى ذلك يرجع الى ان هذه الارض تتمتع باعفاء ضريبي حتي 2017
ما جاء في صحيفه الموجز من معلومات صادمة تشيب لها الابدان وتقشعر منها الجلود فكيف لمثل ذلك الرجل الذي ارتمي في حماية لجنه السياسات بقيادة جمال مبارك ثم ارتمى بعد ذلك في احضان حسن مالك وخيرت الشاطر وأجاد لعبة تقبيل ايادي مرشد الاخوان مهدي عاكف .
منصور عامر الذي سرق اموال البسطاء من شراء الاراضي بأبخس الأسعار وبيعها بالاسعار خيالية وتدمير احلام المصريين الذين كانوا يأملوا الخير في وطنهم الذين ضحوا بدمائهم من اجله ومازال هذا الرجل يمشي علي دماء الابرياء فمن تجارة في كتاب الله ومدارس وهمية للفقراء وتجارة بالام واوجاع المرضي ببناء المستشفيات لهم وايضا مساندة اقتصاد مصر فكل هذه مشاريع وهمية لم ولن تتحقق علي ارض الواقع , ماذكرته صحيفه الموجز عن اصدار الكتاب الذي سوف يصدر خلال الايام القادمه سوف يحمل ويكشف مفاجات ضخمه تكشف حقيقة هذا الرجل.
