تجمع ابناء عشائر الطفيلة للاصلاح يدين الاحداث المؤسفة في مؤتة
الطفيلة 5 نيسان(بترا)–استنكر تجمع أبناء عشائر محافظة الطفيلة للإصلاح كافة أشكال العنف الجامعي ، مطالبين بتطبيق الأنظمة والقوانين الرادعة لظاهرة العنف الجامعي ، فيما استنكر التجمع في بيان له دهس عدد من رجال الأمن العام في اعتصام أمام مجلس النواب.
وقال البيان "مؤتة التاريخ والفتوحات الإسلامية يساء لها من قبل أحفاد جعفر ,عبدالله وزيد مؤتة هذا الصرح العلمي العريق والمنارة التي تضيء فضاء الجنوب قد مرت بأيام سوداء حالكة الظلمة على يد أبنائها الطلبة.
وأضاف البيان " إن استمرار أعمال العنف في جامعة مؤتة وما نتج عنها من وفاة الطالب أسامة الدهيسات وإصابة عدد من الطلبة وكذلك حرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة بعد تحرك نواب الجنوب وشيوخ ووجهاء الطفيلة والكرك والأجهزة الرسمية لإيقاف العنف ومنع استمراره ورفضه وإدانتها شيء محزن ومؤلم لكل الأردنيين الشرفاء.
وزاد البيان " أن ظاهرة العنف في بعض الجامعات الأردنية وإذكاء النعرات العشائرية والإقليمية الضيقة بعد تلاشيها نسبيا في المجتمع خاصة من الشباب المتعلم المثقف المعول عليه قيادة المجتمع وبناء الأردن المتقدم يقود أعمال جبانة مخزية يندى لها الجبين تعطي دليلا على غياب الوازع الديني والخلقي والحس الوطني المسؤول عمن يشارك بها أو يساعد عليها وغالبا ما يفتعلها الطلبة الفاشلون في الدراسة وتكون لأسباب تافهة.
وأضاف البيان " وعليه إننا في التجمع نؤكد على ما جاء في بيان شيوخ ووجهاء الطفيلة والكرك وتحركاتهم ونواب الجنوب الرافضة لجميع أشكال العنف في الجامعات الأردنية كما نطالب بتطبيق القانون في الجامعات وخارجها ونرفض أية محاولات لإعاقة تطبيق القانون أو الإساءة للأمن العام والأجهزة الأمني الوطنية، كما ونرفض أية محاولة للإساءة للطلاب أو احد الكوادر في جامعة الطفيلة التقنية ممن هم من خارج المحافظة وجر جامعة الطفيلة إلى تلك الأفعال المخزية وسنقف بوجه كل من يحاول أو يثبت تورطه بافتعال المشاكل.
وقال البيان "إننا في التجمع والذي يمثل رأي الغالبية الساحقة من أبناء محافظة الطفيلة الشرفاء نرفض رفضا قاطعا أية تصريحات ومهاترات يقوم بها بعض المتشدقين باسم محافظة الطفيلة وأبنائها فهي لا تعبر إلا عن رأي أصحابها فقط.
كما عبر التجمع عن استنكاره قيام احد المعتصمين بدهس عدد من رجال الأمن العام أمام مجلس النواب يوم الأربعاء الماضي .
الطفيلة 5 نيسان(بترا)–استنكر تجمع أبناء عشائر محافظة الطفيلة للإصلاح كافة أشكال العنف الجامعي ، مطالبين بتطبيق الأنظمة والقوانين الرادعة لظاهرة العنف الجامعي ، فيما استنكر التجمع في بيان له دهس عدد من رجال الأمن العام في اعتصام أمام مجلس النواب.
وقال البيان "مؤتة التاريخ والفتوحات الإسلامية يساء لها من قبل أحفاد جعفر ,عبدالله وزيد مؤتة هذا الصرح العلمي العريق والمنارة التي تضيء فضاء الجنوب قد مرت بأيام سوداء حالكة الظلمة على يد أبنائها الطلبة.
وأضاف البيان " إن استمرار أعمال العنف في جامعة مؤتة وما نتج عنها من وفاة الطالب أسامة الدهيسات وإصابة عدد من الطلبة وكذلك حرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة بعد تحرك نواب الجنوب وشيوخ ووجهاء الطفيلة والكرك والأجهزة الرسمية لإيقاف العنف ومنع استمراره ورفضه وإدانتها شيء محزن ومؤلم لكل الأردنيين الشرفاء.
وزاد البيان " أن ظاهرة العنف في بعض الجامعات الأردنية وإذكاء النعرات العشائرية والإقليمية الضيقة بعد تلاشيها نسبيا في المجتمع خاصة من الشباب المتعلم المثقف المعول عليه قيادة المجتمع وبناء الأردن المتقدم يقود أعمال جبانة مخزية يندى لها الجبين تعطي دليلا على غياب الوازع الديني والخلقي والحس الوطني المسؤول عمن يشارك بها أو يساعد عليها وغالبا ما يفتعلها الطلبة الفاشلون في الدراسة وتكون لأسباب تافهة.
وأضاف البيان " وعليه إننا في التجمع نؤكد على ما جاء في بيان شيوخ ووجهاء الطفيلة والكرك وتحركاتهم ونواب الجنوب الرافضة لجميع أشكال العنف في الجامعات الأردنية كما نطالب بتطبيق القانون في الجامعات وخارجها ونرفض أية محاولات لإعاقة تطبيق القانون أو الإساءة للأمن العام والأجهزة الأمني الوطنية، كما ونرفض أية محاولة للإساءة للطلاب أو احد الكوادر في جامعة الطفيلة التقنية ممن هم من خارج المحافظة وجر جامعة الطفيلة إلى تلك الأفعال المخزية وسنقف بوجه كل من يحاول أو يثبت تورطه بافتعال المشاكل.
وقال البيان "إننا في التجمع والذي يمثل رأي الغالبية الساحقة من أبناء محافظة الطفيلة الشرفاء نرفض رفضا قاطعا أية تصريحات ومهاترات يقوم بها بعض المتشدقين باسم محافظة الطفيلة وأبنائها فهي لا تعبر إلا عن رأي أصحابها فقط.
كما عبر التجمع عن استنكاره قيام احد المعتصمين بدهس عدد من رجال الأمن العام أمام مجلس النواب يوم الأربعاء الماضي .