منتدى همسات أردنية

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الملتقى
فاهلا بك في همسات أردنية نتمنى لك اقامه هادئه
( ملاحظه بعد اتمام تسجيل عضويتك ترسل رساله الى ايميلك ويجب عليك تفعيل اشتراكك عن طريق الايميل )
فأهلا بك معا سنتشرف بتسجيلك شكرا
ادارة الموقع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى همسات أردنية

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الملتقى
فاهلا بك في همسات أردنية نتمنى لك اقامه هادئه
( ملاحظه بعد اتمام تسجيل عضويتك ترسل رساله الى ايميلك ويجب عليك تفعيل اشتراكك عن طريق الايميل )
فأهلا بك معا سنتشرف بتسجيلك شكرا
ادارة الموقع

منتدى همسات أردنية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا يا زائر # هناك في السماء السابعة .. رب يسمع منك كل همسة .. فعندما يعجز القلم عن الكتابه .. اعلم بأن القلب يكتب


    قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة

    اردني وافتخر
    اردني وافتخر
    مشرف
    مشرف


    مكان الإقامة : العقبة
    وسام المشاركاتقرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة Ajouter
    علم بلادي علم بلادي : الاردن
    الهواية الهواية : قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة Travel10
    المهنة المهنة : قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة Fisher10
    أوسمتي : قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة 081229103149HCs4
    أوسمتي أوسمتي : قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة 081229103150nMkm
    مزاجيقرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة 1710
    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 552
    تقييم الاعضاء : 5795
    10
    تاريخ التسجيل : 13/07/2011

    جديد قرى اردنية.. ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة

    مُساهمة من طرف اردني وافتخر الإثنين مارس 25, 2013 12:25 am

    بوح تفاعلي : ماعين.. عراق الأمير.. الراجف.. الحصن.. الوهادنة


    تلك هي القرى.. ممتدة على مرمى البصر، تناجي البشر والحجر.
    وهي تكتب ذاكرتها من عرق الطيبين، وتداعيات حكايات الحريصين على توثيق كل تفاصيلها ماضيا وحاضرا.. ولنا بعد كل عدة جولات وقفة مع ردود الأفعال على ما كتبنا، وكأنه اختبار نحبه، ونريده، كي نزيد على ما عرفنا، ونضيف على ما تعلمنا من نبض يسكن هناك في تلك القرى، وبين ملاحظة، وتساؤل، وتصحيح، يكون هناك الاقتراب من الدقة، والمصداقية الأكثر، كي ندونه في النهاية موسوعة نكون أمينين فيها على مخطوط القرى الذي توزعت أوراقه على مرّ الأزمنة، ونحاول هنا جمعا لتلك الأوراق المتناثرة، لنورثها للأجيال القادمة، كي يضيفوا عليها.

    ماعين

    أول البوح هنا رسالة جاءت من ماعين..
    جنوب عمان.. تلك القرية التي نتذكرها، فتحضر معها شلالاتها، وعيون مائها، ويأتي بهيا بكل إبداعه الروائي غالب هلسا المولود فيها.
    المعلومة المضافة حول ما كتبنا في البوح الخاص بماعين قبل عدة أشهر جاءت من الأستاذ أنور ميخائيل عبد الله حنا حدادين، وفيها يشير إلى أن ''بوح القرى'' مرت على بعض أسماء من أبناء عشيرة الحدادين في ماعين ممن حصلوا على شهادة من المكتب الرشدي في الكرك خلال العهد العثماني. ويضيف الأستاذ أنور إلى الأسماء الذي ذكرناها في ''بوح القرى'' اسم الأستاذ عبد الله بن حنا يعقوب الحدادين، وهو أول من حصل على شهادة المكتب الرشدي، وقد أرفق في رسالته صورة لإحدى شهاداته الدراسية في عام 1328 هجرية الموافق 1909 ميلادية، ويوضح كذلك بأن هذه هي صورة عن الشهادة، بينما الشهادة الأصلية كانت قد فقدت في عام 1949. وبما أننا في ماعين، عائدين إلى ذلك البوح. نضيف في سياق الكتابة، والنقوش، بأنه في الحي الغربي من ماعين كان هناك كنيسة شاهدها الأب دي فو سنة 1939م، بحسب ما وثق ذلك المطران سليم الصائغ في ''الآثار المسيحية في الأردن''، حيث أشار إلى أن الأب دي فو نسخ كتابة الإهداء التي عثر عليها في الفسيفساء: ''لسلام وراحة انستازيوس''، وعثر أيضا على عدد من الكتابات، إحداها على عارضة في بيت سليمان حدادين، هذه ترجمتها..'' هذا المقدس.. في زمن... الكثير التقوى والقداسة.. سنة (التأسيس).. المقاطعة العربية (الألف والياء) المسيح''. كما أنه في كتاب ''تاريخ شرقي الأردن في العهد العثماني'' للدكتورة هند أبو الشعر، هناك مرور على كيفية إعمار ماعين في مرحلة من تاريخها، في معرض الحديث عن قيام عدد من العشائر البدوية بإعمار واستخدام الخرب القديمة، وتشير الدكتورة أبو ا لشعر إلى أنه '' ومن الخرب أيضا، ما عمرته بعض العشائر المسيحية المهاجرة من الكرك، مثل ماعين، وكانت خرابا حتى سنة 1284ه/ 1867م''. وهنا فرصة،كذلك، للإشارة إلى الطبابة في ماعين، وهذه معلومة لم تكن متوفرة عند الكتابة عن ماعين، وهي أنه ورد في جريدة المقتبس عدد 1019، في 21 كانون الثاني 1331ه/1912م ما يشير إلى دور البعثات التبشيرية الكنسية في معالجة الناس في تلك الفترة، وخاصة بعثات طائفة اللاتين، بسبب وجود الأطباء من بينهم، ومنهم الطبيب فوردر الذي عمل في منطقة مأدبا وماعين، وسجل ملاحظاته على هذه المهمة الطبية

    عراق الأمير

    عتب مشرّب بالطيبة، وصل إلى ''بوح القرى'' من عراق الأمير، حيث مجموعة من الأوراق التعريفية عن جمعية سيدات عراق الأمير التعاونية، وعتاب في أن هذه الجمعية لم تأخذ مساحة من البوح الذي أفردناه للكتابة عن عراق الأمير. وهنا يمكن استدراك ما فات، وقد زرت مكان الجمعية، هناك حيث مجموعة من البيوت القديمة المرممة، والتي تحمل الذاكرة المعتقة، كما أن تفاصيلها تشير إلى التراث والعراقة فيها. الجمعية تأسست في عام 2001م، وتهدف إلى المحافظة على البيئة والتراث المعماري المميز للمنطقة، إضافة إلى التنمية الشاملة للمرأة، حيث قامت الجمعية بتدريب حوالي 150 سيدة من كافة قرى وادي السير على إنتاج العديد من المهن الحرفية. كانت الزيارة إلى مرافق ''القرية الحرفية'' التابعة للجمعية، حيث مشغل نسيج القماش الذي يتم فيه إنتاج القماش باستخدام النول اليدوي، وبعدة ألوان ومقاسات، وبعد ذلك يتم تصنيع القماش المنتج على هيئة حقائب وبرادي وشراشف ومطرزات وأثواب شعبية.
    وفي عراق الأمير، في هذه الجمعية، هناك مشغل للورق اليدوي من خلال إعادة تصنيع مخلفات النباتات، كالحلفا والباميا والورد والموز والنخيل والنباتات والأعشاب البرية إلى أوراق بأحجام وألوان مختلفة يتم بعدها استعمالها للرسم أو تصنيع البطاقات والأكياس والبومات الصور وكثير من التصاميم. وأيضا يوجد في الجمعية مشغل الصابون الشفاف، ومشغل الخزف والسيراميك، والعمل يجري الآن في القرية ا لحرفية لتأسيس مقهى ومطعم سياحي ليكون رافدا للسياحة في عراق الأمير.

    الراجف

    آخر ما كان من كتابة ل''بوح القرى'' هي حول قرية الراجف المجاورة للطيبة المحاذية للبتراء جنوب الأردن. كان البوح بسيطا، سلسا، طيبا، وكانت القرية تستقبلنا بكل بيوتها العتيقة، ومعالمها، وعيون مائها، وابتسامة الناس المقيمين فيها. الرسالة التي وصلت إلى بوح القرى هي من الحاج ''حمد سلمان الرواجفة''، الذي التقيناه في القرية، وكان كلامه يحمل ملامح كثيرة من تاريخ القرية، وهو في رسالته يصوب معلومة وردت متداخلة مع معلومات أخرى تم إيرادها من بطون كتب ''مكتبة بوح القرى''، وفي تصويبه للمعلومة يقول الحاج حمد سلمان الرواجفة: '' إن عشائر الرواجفة عشائر مستقلة تنحدر جذورها من قبيلة بني هلال النجدية، ويجاورهم في القرية، ويسكنون معهم في الراجف عشائر أخرى منهم أبناء عشائر السعيديين، الذين تربطهم بهم علاقات وجيرة قديمة''. واستكمالا للمداخلات حول قرية الراجف، ورد إلى ''بوح القرى'' اتصال تلفوني من الدكتور رؤوف أبو جابر الذي ذكّر بأنه توجد هناك مؤسسات تطوعية ساهمت في تقدم ودفع عجلة التغيير في قرية الراجف، وفي هذا السياق تأتي مساهمة نادي الروتاري في المساعدة في إنشاء وتأثيث مبنى بلدية الراجف، وهذا يأتي كجزء من مساهمة النادي وأهدافه في مساعدة المجتمعات المحلية والنهوض بها.
    كما أشار الدكتور أبو جابر إلى تعاون أهل القرية، وتحمسهم لإنجاز هذا العمل، وتقديمه بالصورة اللائقة والكاملة، وكان هذا الإنجاز الذي تحقق.

    الحصن

    أكثر من دعوة وجهت لي لزيارة قرية الحصن، والكتابة عنها، من زملاء، وأصدقاء، وأهالي القرية التي أمر عبرها كلما ارتحلت إلى اربد وقراها.
    هذه المرة تأتي الدعوة من الأستاذ ركاد علي نصير، الذي يكتب في رسالته بأن لديه أبحاثا وكتابات حول الحصن، وهو المقيم فيها، وقد زودني ببحث عنوانه ''الحصن في التاريخ''، كان كتبه قبل حوالي عشر سنوات، وكان قد ألقاه في محاضرتين في نادي الحصن الثقافي، واحدة عن ''الحصن في التاريخ'' والثانية عن ''تسمية لواء بني عبيد بهذا الاسم''. يشير الأستاذ ركاد إلى ما كان من اكتشاف لقلعة أموية فوق تل الحصن من خلال فريق من الآثاريين في كلية الآثار في جامعة اليرموك التي عميدها هو الدكتور زيدون المحيسن، ويضيف بأنه متحمس لهذا الاكتشاف، وان بحثه يتقاطع في نقاط كثيرة مع ما تم التصريح به للصحف، خاصة في الخلفية التاريخية للتل. هذه المخطوطة التي عند الأستاذ ركاد نصير مهمة في قيمتها، وربما من الممكن لكلية الآثار في جامعة اليرموك، خاصة بوجود عميدها الدكتور المثقف زيدون المحيسن، وهو خير من يقدر المنجز العلمي، ربما يمكن تزويد الباحث بالمعلومات الآثارية، والإستفادة من المعلومات التاريخية التي عنده، في مخطوطه الذي أشار إليه، لدعمه وإصدار كتاب حول الحصن يجمع بين المعلومة التاريخية والاكتشاف الأثري، ويستفيد منه أكبر قدر من المجتمع بكافة مستوياته.

    الوهادنة

    تعقيبا على الكتابة التي كانت حول قرية الوهادنة، أرسل إلى ''بوح القرى'' الأستاذ كرم سلامه حداد من عرجان في عجلون رسالة يوضح فيها بعضا من تفاصيل تاريخ عشيرة حداد، الذين يسكن جزء منهم في الوها دنه.
    هو في رسالته يقول أن هذه العشيرة واحدة من أكبر وأعرق العشائر المسيحية في الأردن، وهي منتشرة في ثمان محافظات في الأردن، ولها علاقاتها الودية في جبل عجلون هم وأقاربهم في عرجان والهاشمية وعجلون وعنجرة، وقد كان لهم نواب وصلوا قبة البرلمان في أكثر من دورة نيابية في 1989م و1997م و2007م، وكذلك في محافظة اربد، وفي مأدبا والزرقاء.
    ويضيف الأستاذ كرم حداد أن هذه العشيرة '' جلبت معها في أماكن إقامتها المدارس والأديرة، وتعلمت وعلمت، ونشرت المعرفة في مناطق سكناها بدون تمييز أو تحيز، كما نشر وا كثيرا من المهن والحرف وساهموا في الصناعة والتجارة. وهذه العائلة منتشرة في أكثر من 16 منطقة في الأردن، وعلاقاتها ودية وطيبة مع المجتمعات التي تعيش فيها''.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 9:57 pm