كفر الماء عبر التاريخ
لقد أثبتت الدراسات التاريخية والمسوحات الأثرية المختلفة بأن قرية كفرالماء من أقدم القرى في منطقة لواء الكورة، من الناحية التاريخية، ومرت بعصور مختلفة منها :
ولاً : العصور العربية الإسلامية : لا نستطيع الجزم بأن القرية عامرة في عصور صدر الإسلام، ولكننا لا نستطيع النفي أيضاً، ويمكن ترجيح أن القرية كانت قائمة في ذلك العصر حيث وجدت بعض الآثار والبقايا الأموية في خربة الصوان التي ترتبط بالقرية.
ثانياً: العصر المماليك : كانت كفرالماء عاصمة الكورة في هذا العصر وكانت مركز الشعاع العلمي في ذلك العصر ،وكانت تحتوي على أمجاد قديمة تعود للعصر المملوكي وكانت مركز للتموين والذخيرة العسكرية، وهذا يشير إلى أهمية كفرالماء من الناحية العلمية في ذلك العصر وجود عدد من العلماء الذين ينتسبون إلي كفرالماء وهم :
العز بن عبد السلام بن داود بن عثمان بن القاضي شهاب الدين وولد في كفرالماء.
عباس بن عبد المؤمن بن عباس الكفرماوي ولد فيها عام 720هـ.
إبراهيم بن سرايا الكفرماوي.
ثالثاً : العصر العثماني : حيث تراجعت أهمية كفرالماء وفقدت الكثير من أهميتها العلمية والإدارية، حيث قلّت أخبارها ومركزها. فمن المحتمل أن العثمانيين أرادوا إخفاء المعالم المملوكية حيث انتقل الثقل السكاني إلى قرية تبنه.
لقد أثبتت الدراسات التاريخية والمسوحات الأثرية المختلفة بأن قرية كفرالماء من أقدم القرى في منطقة لواء الكورة، من الناحية التاريخية، ومرت بعصور مختلفة منها :
ولاً : العصور العربية الإسلامية : لا نستطيع الجزم بأن القرية عامرة في عصور صدر الإسلام، ولكننا لا نستطيع النفي أيضاً، ويمكن ترجيح أن القرية كانت قائمة في ذلك العصر حيث وجدت بعض الآثار والبقايا الأموية في خربة الصوان التي ترتبط بالقرية.
ثانياً: العصر المماليك : كانت كفرالماء عاصمة الكورة في هذا العصر وكانت مركز الشعاع العلمي في ذلك العصر ،وكانت تحتوي على أمجاد قديمة تعود للعصر المملوكي وكانت مركز للتموين والذخيرة العسكرية، وهذا يشير إلى أهمية كفرالماء من الناحية العلمية في ذلك العصر وجود عدد من العلماء الذين ينتسبون إلي كفرالماء وهم :
العز بن عبد السلام بن داود بن عثمان بن القاضي شهاب الدين وولد في كفرالماء.
عباس بن عبد المؤمن بن عباس الكفرماوي ولد فيها عام 720هـ.
إبراهيم بن سرايا الكفرماوي.
ثالثاً : العصر العثماني : حيث تراجعت أهمية كفرالماء وفقدت الكثير من أهميتها العلمية والإدارية، حيث قلّت أخبارها ومركزها. فمن المحتمل أن العثمانيين أرادوا إخفاء المعالم المملوكية حيث انتقل الثقل السكاني إلى قرية تبنه.