بيعة الحاكم بأمر الله بالخلافة:
الثلاثاء 28 رمضان 386 هـ :
بويع الحاكم بأمر الله الفاطمي بالخلافة بعد موت أبيه العزيز ، وحين مات أبوه كان الحاكم طفلا يلعب فوق الشجرة في دار في بلبيس ، فجاء إليه برجوان وأمره بالنزول من على الشجرة فرفض فقال له برجوان : انزل ويحك الله فينا وفيك ، وانزله ووضع على رأسه العمامة والجوهر وقبل الأرض بين يديه وقال : سلام الله عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، وخرجوا به إلى الناس فسجدوا له جميعا وفق الطقوس الفاطمية فى تأليه الخليفة ، وسلموا عليه بالخلافة .
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم على السيدة زينب بنت خزيمة:
في 28 رمضان وقيل في 5 رمضان 4هـ الموافق 626م تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين السيدة زينب بنت خزيمة بن الحارث التي لقبت (أم المساكين).
دخول ثقيف في الإسلام::
في الثامن والعشرين من شهر رمضان 9هـ الموافق 1 يناير 631م جاء وفد ثقيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعلنوا دخولهم في الإسلام.
انتصار المسلمين في معركة شذونة::
في 28 من رمضان 92هـ 18 من يوليو 711م : حدثت معركة شذونة أو وادي لكة بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد والقوط بقيادة لذريق، وكان النصر فيها حليف المسلمين، وقد هيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى إسبانيا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون
الثلاثاء 28 رمضان 386 هـ :
بويع الحاكم بأمر الله الفاطمي بالخلافة بعد موت أبيه العزيز ، وحين مات أبوه كان الحاكم طفلا يلعب فوق الشجرة في دار في بلبيس ، فجاء إليه برجوان وأمره بالنزول من على الشجرة فرفض فقال له برجوان : انزل ويحك الله فينا وفيك ، وانزله ووضع على رأسه العمامة والجوهر وقبل الأرض بين يديه وقال : سلام الله عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، وخرجوا به إلى الناس فسجدوا له جميعا وفق الطقوس الفاطمية فى تأليه الخليفة ، وسلموا عليه بالخلافة .
***
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم على السيدة زينب بنت خزيمة:
في 28 رمضان وقيل في 5 رمضان 4هـ الموافق 626م تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين السيدة زينب بنت خزيمة بن الحارث التي لقبت (أم المساكين).
***
دخول ثقيف في الإسلام::
في الثامن والعشرين من شهر رمضان 9هـ الموافق 1 يناير 631م جاء وفد ثقيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعلنوا دخولهم في الإسلام.
***
انتصار المسلمين في معركة شذونة::
في 28 من رمضان 92هـ 18 من يوليو 711م : حدثت معركة شذونة أو وادي لكة بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد والقوط بقيادة لذريق، وكان النصر فيها حليف المسلمين، وقد هيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى إسبانيا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون
***