- وفاة خالد بن الوليد رضي الله عنه: في 18 رمضان 21هـ الموافق 20 أوت 642م، توفي سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه، صاحب العديد من الفتوحات والانتصارات على أعتى إمبراطوريتين هما الفرس والروم، وقد قضى حياته كلّها بين كرٍّ وفرٍّ وجهاد في سبيل إعلاء كلمة الحق ونصرة الدّين.
- اندلاع أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كالكوتا الهندية: في 18 رمضان 1365 هـ الموافق 16 أوت 1946م، اندلعت أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كالكوتا الهندية وامتدادها إلى عدد من المدن الأخرى، واستمرت الاشتباكات 3 أيام، أسفرت عن سقوط 7 آلاف قتيل.
- مبايعة الحسن بن عليّ بالخلافة: في 18 رمضان 40 هـ الموافق 24 جانفي 661م، بويع الحسن بن عليّ رضي الله عنهما بالخلافة بعد مقتل أبيه رضي الله عنه.
- يوسف بن تاشفين يجمع شمل المسلمين في الأندلس: في 18 رمضان 484 هـ الموافق 1091م، استطاع القائد يوسف بن تاشفين أن يجمع شمل المسلمين في الأندلس، ويقضي على التفرقة بين ملوك الطوائف هناك.
- نهاية دولة المرابطين في المغرب: في 18 رمضان العام 539 هـ، كانت نهاية دولة المرابطين في المغرب العربي، وقيام دولة الموحدين، فعندما اشتد الصراع بين (المرابطين) بقيادة تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين والموحدين بقيادة عبد المؤمن بن علي، حصل قتال ومطاردة بين الجيشين، وقتل تاشفين بعد أن هوى من فوق الصخرة، فقطع الموحدون رأسه وحملوه إلى (تينمل) مركز الدعوة الموحدية، وكان هذا الحادث هو نهاية دولة المرابطين في المغرب، علمًا بأن المرابطين ولّوا بعد تاشفين أخاه إسحاق الذي لم يكن له أي أثر في التاريخ فيما بعد.
- اندلاع أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كالكوتا الهندية: في 18 رمضان 1365 هـ الموافق 16 أوت 1946م، اندلعت أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة كالكوتا الهندية وامتدادها إلى عدد من المدن الأخرى، واستمرت الاشتباكات 3 أيام، أسفرت عن سقوط 7 آلاف قتيل.
- مبايعة الحسن بن عليّ بالخلافة: في 18 رمضان 40 هـ الموافق 24 جانفي 661م، بويع الحسن بن عليّ رضي الله عنهما بالخلافة بعد مقتل أبيه رضي الله عنه.
- يوسف بن تاشفين يجمع شمل المسلمين في الأندلس: في 18 رمضان 484 هـ الموافق 1091م، استطاع القائد يوسف بن تاشفين أن يجمع شمل المسلمين في الأندلس، ويقضي على التفرقة بين ملوك الطوائف هناك.
- نهاية دولة المرابطين في المغرب: في 18 رمضان العام 539 هـ، كانت نهاية دولة المرابطين في المغرب العربي، وقيام دولة الموحدين، فعندما اشتد الصراع بين (المرابطين) بقيادة تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين والموحدين بقيادة عبد المؤمن بن علي، حصل قتال ومطاردة بين الجيشين، وقتل تاشفين بعد أن هوى من فوق الصخرة، فقطع الموحدون رأسه وحملوه إلى (تينمل) مركز الدعوة الموحدية، وكان هذا الحادث هو نهاية دولة المرابطين في المغرب، علمًا بأن المرابطين ولّوا بعد تاشفين أخاه إسحاق الذي لم يكن له أي أثر في التاريخ فيما بعد.