كيف َ أودعت ِ حبا ً في قلبي
كيف َ أودعت ِ مستحيلا ً في عقلي
كيف َ أودعت ِ حُلْما ً في فكري
ياحلما ً . . . يا خيالا ً
عشت فيه ِ حلاوة الأحلام ِ
حيث في سكرة ِ الخيال
أنتشينا . . ألتقينا . . تعانقنا
لكن وأسفي
فاق َ الحلم ُ مِن َ الحلم ِ
فَلست ُ أدري ما خبأ َ الدهر ُ لي
خَبأ َ يأسا ً
وظلمة ً
فتناثرت أمنياتي وصارت
هذيانا ً يعيش ً في احلامي
إلآهي
فإذا ما ذكرتها
أ َ لهب َ الدمع َ فؤادي
وجن َ علي ّ تفكيري
فأرجعي حلما ً
مسافرا ً بين َ الحين ِ والحين ِ
فكل لحظة ٍ
والشوق
والخوف
يعتصران قلبي ألما ً
فما عاد َ يصلني
وصل ٍ منك ِ
فكل ِ السبل أنقطعت
فما بقت لي من حيلة ٍ
لوصلك ِ
فأرجعي ليوم ٍ واحد ٍ
أو لساعة ٍ
لكي اعرف إنك ِ لا زلت ِ
في الحياة ِ
ولهواها تَتَنفسي
كيف َ أودعت ِ مستحيلا ً في عقلي
كيف َ أودعت ِ حُلْما ً في فكري
ياحلما ً . . . يا خيالا ً
عشت فيه ِ حلاوة الأحلام ِ
حيث في سكرة ِ الخيال
أنتشينا . . ألتقينا . . تعانقنا
لكن وأسفي
فاق َ الحلم ُ مِن َ الحلم ِ
فَلست ُ أدري ما خبأ َ الدهر ُ لي
خَبأ َ يأسا ً
وظلمة ً
فتناثرت أمنياتي وصارت
هذيانا ً يعيش ً في احلامي
إلآهي
فإذا ما ذكرتها
أ َ لهب َ الدمع َ فؤادي
وجن َ علي ّ تفكيري
فأرجعي حلما ً
مسافرا ً بين َ الحين ِ والحين ِ
فكل لحظة ٍ
والشوق
والخوف
يعتصران قلبي ألما ً
فما عاد َ يصلني
وصل ٍ منك ِ
فكل ِ السبل أنقطعت
فما بقت لي من حيلة ٍ
لوصلك ِ
فأرجعي ليوم ٍ واحد ٍ
أو لساعة ٍ
لكي اعرف إنك ِ لا زلت ِ
في الحياة ِ
ولهواها تَتَنفسي