_عندما اتوجه الي انواع التهم والشكوك وانا مظلوم وبرئ منها واحاول تبرئة نفسي ولا اجد من يسمعني
.
.
2-عندما يخدعني من ظننته توأم روحي فتنكسر اغصان قلبي ولا اجد من يضمد جراحي وارى الدنيا جحرا مظلما
.
.
3_عندما لا استطيع التخلي او الاستغناء عن اشخاص احببتهم واصدم بكوني مجرد لعبة على هامش حياتهم
.
.
4_عندما احلم و احلم واجتهد لتحقيق حلمي ثم اجد غيري يسرق ثمرة حلمي وتعبي تحت مسمي الواسطة فلا اجد سوى احضان الحزن لأرمي نفسى فيه
.
.
5_عندما افقد الامل ولا اجد سوى صورتي في المرآة لأشكو لها واعيش اليوم لأعيش الغد فأنا أعيش لمجرد العيش
.
.
6_عندما اعلم انى اضيع عمري فى التفاهات وانى مزقت خارطة الطريق الى نفسي فأتوه عن نفسي ولا اعرف طريق العودة اليها
.
.
7_عندما اتمنى ان تدور عقارب الساعة في الاتجاه المعاكس لأمحو اخطاء قد اقترفتها واطهر نفسي منها
.
.
8_عندما اجد طفلا او شخصا يبكي بحرقة والم ولا استطيع ان امد يدي لأساعده واجفف دموعه
.
.
9_عندما ابتسم وانا في قمة ألمي واتظاهر بالسعادة امام الجميع في حين ان قلبي ينزف بداخلي ولا يعلم سواي
.
.
10_عندما اموت ويحزن الكل على فراقي مع انهم لم يشعروا يوما بوجودي بينهم وتبقى بصماتي مجرد ذكرى لوقت محدود وتتلاشى وكأنى لم اكن
.
.
.
مما راقى لي
إحترإأإأمي
.
.
2-عندما يخدعني من ظننته توأم روحي فتنكسر اغصان قلبي ولا اجد من يضمد جراحي وارى الدنيا جحرا مظلما
.
.
3_عندما لا استطيع التخلي او الاستغناء عن اشخاص احببتهم واصدم بكوني مجرد لعبة على هامش حياتهم
.
.
4_عندما احلم و احلم واجتهد لتحقيق حلمي ثم اجد غيري يسرق ثمرة حلمي وتعبي تحت مسمي الواسطة فلا اجد سوى احضان الحزن لأرمي نفسى فيه
.
.
5_عندما افقد الامل ولا اجد سوى صورتي في المرآة لأشكو لها واعيش اليوم لأعيش الغد فأنا أعيش لمجرد العيش
.
.
6_عندما اعلم انى اضيع عمري فى التفاهات وانى مزقت خارطة الطريق الى نفسي فأتوه عن نفسي ولا اعرف طريق العودة اليها
.
.
7_عندما اتمنى ان تدور عقارب الساعة في الاتجاه المعاكس لأمحو اخطاء قد اقترفتها واطهر نفسي منها
.
.
8_عندما اجد طفلا او شخصا يبكي بحرقة والم ولا استطيع ان امد يدي لأساعده واجفف دموعه
.
.
9_عندما ابتسم وانا في قمة ألمي واتظاهر بالسعادة امام الجميع في حين ان قلبي ينزف بداخلي ولا يعلم سواي
.
.
10_عندما اموت ويحزن الكل على فراقي مع انهم لم يشعروا يوما بوجودي بينهم وتبقى بصماتي مجرد ذكرى لوقت محدود وتتلاشى وكأنى لم اكن
.
.
.
مما راقى لي
إحترإأإأمي