ردود جميلة وذكية .

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل: "وزيّناها للناظرين"
المرأة: "وحفظناها من كل شيطان رجيم"
الرجل: "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
المرأة: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب"
الرجل: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
المرأة: "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"
الرجل: "وإن كان ذو عسرة"
المرأة: "حتى يغنيهم الله من فضله"
الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"
عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال:"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"
فأجابته المرأة:"للذكر مثل حظ الأنثيين"

ردود فيها ذكاء وعبره قرأتها فأعجبتني أتمنى تعجبكم ........
(( أبو بسملة ))

أج ــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك المعطر

تسلم اخي أردني
فمرورنا عبر كلماتكم ومساهماتكم هو من الواجب علينا فعله
فلم نعمل الا القليل
ولم نستطع ان نوفيكم حقكم قدر المستطاع
فتقبل مروري البسيط دائما امام كلماتك

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بردكِ الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل

.أخي
أردني وأفتخر

جميل ما خطه قلمك هنا
فلك تحياتي الماسيه والجوهريه

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروركـ على أحرفــي

مشاركة رائعه
مشكور اخي على حسن اختيارك

منور بمواضيعك اخي ابو بسملة



بارك الله فيك

مشكورة اخت هدوء الحياة مشاركات جميله من أيادي اجمل

سطرت لنا أجمل معانى الحب

بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا

إلى أعماق البحار دون خوف

بل بلذة غريبة ورائعة