دورة توعوية حول التواصل الافضل مع اليافعين بلواء بني عبيد
عمان 5 نيسان (بترا)-أختتمت في جمعية ايدون الخيرية دورة توعوية نظمتها مديرية التنمية الاجتماعية في لواء بني عبيد باربد بدعم من منظمة اليونيسيف تحت عنوان نحو تواصل أفضل مع اليافعين واليافعات بمشاركة مجموعة من سيدات المجتمع المحلي وأمهات الطلبة.
وقالت رئيسة قسم شؤون الأشخاص المعوقين ومسؤولة التوعية المجتمعية في مديرية التنمية الاجتماعية الدكتورة هيلانه حماد إن عقد الدورة يأتي ضمن برنامج التوعية الوالدية الذي تتبناه وزارة التنمية الاجتماعية لليافعين واليافعات والذي يتضمن عقد ثلاث دورات في لواء بني عبيد.
وقالت لوكالة الانباء الاردنية (بترا) اليوم الجمعة ان موضوعات الدورة التي استمرت ثلاثة ايام تضمنت محاور حول دور أهالي اليافعين واليافعات، والحقوق والواجبات، وبعض التغيرات الجسدية والبلوغ، إضافة الى التغيرات النفسية والاجتماعية كالتقلب في المشاعر واكتشاف الذات بهدف تحديد الهوية، وكذلك التغيرات العاطفية والذهنية والاجتماعية التي ترافق مرحلة المراهقة التي تعتبر من المراحل المهمة في حياة الإنسان.
كما تضمنت المحاور موضوعات تتعلق بالتغذية السليمة، واستغلال الطاقات بإيجابية وتقوية مهارات التواصل والتربية لدى الأهل للتعامل السليم مع اليافعين واليافعات.
ولفتت الى واجبات الأهل ودورهم في توفير المتطلبات اللازمة لأبنائهم وبناتهم وحمايتهم من الإساءة الجسدية، وتأمين السكن العائلي الآمن، والإصغاء لآرائهم، والمساواة في معاملتهم وإعطاء أهمية كبيرة للعلاقات الاجتماعية والمشاركة، وتكوين الصداقات والانتماء إلى مجموعة معينة من الأصدقاء.
عمان 5 نيسان (بترا)-أختتمت في جمعية ايدون الخيرية دورة توعوية نظمتها مديرية التنمية الاجتماعية في لواء بني عبيد باربد بدعم من منظمة اليونيسيف تحت عنوان نحو تواصل أفضل مع اليافعين واليافعات بمشاركة مجموعة من سيدات المجتمع المحلي وأمهات الطلبة.
وقالت رئيسة قسم شؤون الأشخاص المعوقين ومسؤولة التوعية المجتمعية في مديرية التنمية الاجتماعية الدكتورة هيلانه حماد إن عقد الدورة يأتي ضمن برنامج التوعية الوالدية الذي تتبناه وزارة التنمية الاجتماعية لليافعين واليافعات والذي يتضمن عقد ثلاث دورات في لواء بني عبيد.
وقالت لوكالة الانباء الاردنية (بترا) اليوم الجمعة ان موضوعات الدورة التي استمرت ثلاثة ايام تضمنت محاور حول دور أهالي اليافعين واليافعات، والحقوق والواجبات، وبعض التغيرات الجسدية والبلوغ، إضافة الى التغيرات النفسية والاجتماعية كالتقلب في المشاعر واكتشاف الذات بهدف تحديد الهوية، وكذلك التغيرات العاطفية والذهنية والاجتماعية التي ترافق مرحلة المراهقة التي تعتبر من المراحل المهمة في حياة الإنسان.
كما تضمنت المحاور موضوعات تتعلق بالتغذية السليمة، واستغلال الطاقات بإيجابية وتقوية مهارات التواصل والتربية لدى الأهل للتعامل السليم مع اليافعين واليافعات.
ولفتت الى واجبات الأهل ودورهم في توفير المتطلبات اللازمة لأبنائهم وبناتهم وحمايتهم من الإساءة الجسدية، وتأمين السكن العائلي الآمن، والإصغاء لآرائهم، والمساواة في معاملتهم وإعطاء أهمية كبيرة للعلاقات الاجتماعية والمشاركة، وتكوين الصداقات والانتماء إلى مجموعة معينة من الأصدقاء.